لا تبحث عن الحب فسرعان ما سياتى اليك وحده
.
.
.
ولكن ؟؟؟
ماذا لو ضل طريقه؟
ماذا ان لم ياتى فى وقت احتجت اليه فيه ؟؟
.
.
.
ولكن حقا
المسالة الاهم
ما الحب ؟؟؟
كيف اجزم اننى احب؟؟
وما بال الحب لا ينفك عن تذكيرنا بكل لحظة بحاجتنا اليه
اللعنة على الماضى وقسوته عندما يشب فجأة من خلف اسوار الذكريات
حقا اننى العن تلك الذكريات لانها لم تنمحى
.
.
.
كلما ابتعدت عنه اجده يلاحقنى
اصبحت اخشى النوم حقا
انه يسبب لى رعبا ملا بعده رعب
.
.
.
احقا لحب مخيف لمثل تلك الدرجة؟؟
.
.
.
ماذا اذا لم اكن احبه ؟
ماذا اذا لم اكن منذ الوهلة الاولى من يفكر بها؟
ماذا ان كان فقط يريد ان يكون لطيفا
اللعنه على لطفه هذا فهو حنون لدرجة تخرجنى عن شعورى
وما يجلعنى سأجن ثقتى بانه ليس مخادعا
انه يتصرف بعفوية شديدة
تجعلنى اشعر وكاننى ارى بعينيه حب يتلالا كنجم ساطع فى احد الليالى الحارة من صيفنا العظيم
.
.
.
إلهى
سأجن حتما بالنهاية
حاولت الوصول لابعد منطقة عن ذلك المدعو الحب
ولكنه بكل مكان حولى
كل من اراهم فى حياتى يتحدثون عن الحب
وكأنه لعنتى فى الحياة
.
.
.
وطأت بقدمى مرحلة انتقالية لا احبذها
فقد انتهت مرحلة الطفولة والمراهقة
وسأصبح عما قليل عضو عامل فى المجتمع
وستكثر الاحاديث عن الارتباطات والخطوبات والزيجات و
.
.
.
!!!الحب
مجددا؟؟؟
ربااااااااااااه سأجن
